المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١٥

(قل هي مواقيت للناس والحج) ... حرب قادمة قد يخوضها العرب!

كان ولابد لي من العودة للحديث عن "عبادتي الصوم والفطر"، فمقالي السابق كان واضحاً في رسالته المُوجهة للجهات العربية المُختصة بأن إختلاف مواقيت التاريخ الهجري يحمل في طياته المدفونة جدولة لتاريخ هجري جديد غير المُوثق في المنطقة العربية، وقد حذرت من سلبيات هذه الخطوة على المهاجرين العرب للقارتين الأمريكية والأوروبية، والتي أخذت تنتقل إلى المهجر الجديد للعرب في إفريقيا. وللحديث بقية .. ومن قوله تعالى (يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج)، والسؤال ما هي الأدوات السياسية التي ستجعل هذه الآية الكريمة حرباً قادمة يخوضها العرب؟، وما هو البعد الحقيقي لإختلاف المواقيت وتأريخها على مكانة المقدسات الإسلامية وحصنها العقائدي؟!. للكاتب السياسي العربي والباحث في الشؤون الإفريقية ... بــــــــــــــــلال الـــصـــبّــــــــــــاح ..................................................................................................................................................................................... لست من دعاة